عبد العزيز عضو مميز
تاريخ الميلاد : 20/03/1974 عدد مشاركاتك : 24 العمر : 50 مستواك الدراسي : جامعي نقاط التميز : 11130 السٌّمعَة : 0 رسالة sms :
| موضوع: نماذج من أسئلة الموحدات في الفلسفة ثانية باك الجمعة 28 يناير - 14:16:18 | |
|
الامتحان الوطني للدورة الاستدراكية 2009،
مســــــــــــــــلك الآداب.
الموضوع الأول:
مــــــــــا دولـــــــــــة الحـــــــق؟
الموضوع الثاني :
الإنسان إرادة حرة، و سلوكه لا يمليه شيء آخر
سواه: فالحرية تفترض استقلالية الإرادة . ”
أو
ضح مضمون القولة و بين هل حرية الفرد مطلقة؟
الموضوع الثالث :
” إن التاريخ، قبل كل شيء، من صنع الإنسان. و
مهما يكن من حتمية تلك العوامل التي تطغى على
القوى الفردية، فإنها أولا و أخيرا عوامل بشرية. و
لم تكن قوانين الماضي حتمية إلا لأن البشر أرادوها
أن تكون كذلك. و إذا كانت أفعالنا الماضية قد خرجت
تماما عن نطاق إرادتنا، فإن أفعالنا في المستقبل ما
زالت خاضعة لهذه الإرادة. صحيح أننا نصور التاريخ
في المستقبل بنفس صورة التاريخ قي الماضي، و
لكن هذه طريقة في الكلام تنطوي على قدر غير قليل
من التجاوز، لأن التاريخ هو الماضي، لا المستقبل. و
كم من الفلسفات كانت تؤكد حتمية القوانين التاريخية
المستمدة من ماضي البشر، لا لكي تسد الطريق أمام
حرية الإنسان، بل لكي تزيد هذه الحرية تدعيما …
مجمل القول إذن أن معرفة التاريخ، التي تبدو لأول
وهلة متعارضة مع حرية الإنسان، تفتح أمام هذه
الحرية مجالات جديدة، و تعص مال الإنسان في بحثه
عن مستقبل أفضل من الوقوع في أخطاء الماضي، و
تقدم إليه من خلاصة التجارب الماضية، ما يتيح له
استغلال فاعليته على نحو أفضل في سبيل تحقيق
المزيد من الحرية . “ حــــــلل النـــص و
ناقشـــــه .
/*******************************
الامتحان الوطني للدورة الاستدراكية في مادة الفلسفة، يوليوز 2009، مسلك العلوم الإنسانية.
الموضوع الأول :
هل يمكن الفصل بين النظرية و التجربة في البحث عن الحقيقة؟
الموضوع الثاني :
بالرغم من أن التاريخ ليس له غايات، فإننا نستطيع أن نفرض عله غاياتنا .” انطلاقا من القولة، إلى حد يمكن للإنسان أن يفرض غاياته على التاريخ؟
الموضوع الثالث :
و السياسة إنما هي - من بين العلوم التطبيقية - العلم الذي يبتعد فيه النظر عن التطبيق أكثر من غيره، و لا يبدو أقل أهلية من المنظرين أو الفلاسفة أو الفلاسفة لتدبر شؤون الدولة … الدولة التي تبقى سلامتها متوقفة على استقامة عدد من الأفراد، والتي يقتضي تدبير شؤونها على أحسن وجه أن يتصرف المعنيون بالأمر بوفاء و إخلاص، إنما هي دولة واهية لا قرار لها، فحتى تضمن الدولة لنفسها البقاء، لابد من تنظيم الأمور تنظيما يتعذر معه على أصحاب القرار، سواء احتكموا إلى العقل أو انقادوا للأهواء، أن يحملوا على التصرف بمكر أو ضد المصلحة العامة. و لا يهم أمن الدولة و سلامتها، معرفة الدوافع الحقيقية التي حثت المتصرفين فيها على حسن التدبير، طالما أنه تدبير حسن: ذلك لأن حرية الضمير أو رباطة الجأش من فضائل الإنسان الخاصة، أما الأمن فمن فضائل الدولة .” حلل النص و ناقشه .
*******************************
الامتحان الوطني الموحد للبكالوريا / الدورة الاستدراكية 2009 ، مسالك الشعب العلمية و التقنية و الأصيلة. الموضوع الأول : هل الخضوع للقوانين يلغي حرية الإنسان؟ الموضوع الثاني : “ليست النظرية معرفة، بل ما يتيح المعرفة … إنها ليست حلا لمشكل،بل إمكانية لمعالجته . ” أوضح مضمون القولة و بين أبعادها . الموضوع الثالث : إن المرء يولد بمفرده، و يموت بمفرده، و لكنه لا يحيا إلا مع الآخرين و بالآخرين و للآخرين. و إذا كان قد وقع في ظن البعض أن الشعور الفردي إنما هو ذلك الوعي الخاص الذي نشعر معه أننا موجودون وحدنا دون الآخرين…فإن الوجود بدون الآخرين هو نفسه صورة من صور الوجود مع الآخرين، بمعنى أن الشعور الفردي لا ينطوي على أي انفصال مطلق عن عالم ” الغير ” الذي هو من مقومات الوجود الإنساني بصفة عامة . و كما أنه ليس ثمة ذات بدون العالم، فإنه ليس ثمة ذات بدون الغير. و سواء أكان الغير هو الخصم الذي أتصارع معه و أتمرد عليه و أسخر منه، أم كان هو الصديق الذي أتعاطف معه و أنجذب نحوه و أبادله حبا بحب، فإنني قي كلتا الحالتين لا أستطيع أن أعيش بدونه، و لا أملك سوى أن أحدد وجودي بإزائه . ” حــــــلل النـــص و ناقشـــــه .
******************************
الامتحان الوطني الموحد للباكلوريا في مادة الفلسفة، الدورة العادية 2009 ، شعبة الآداب و العلوم الإنسانية: مسلك العلوم الإنسانية .
اكتب في أحد المواضيع الثلاثة الآتية :
الموضوع الأول :
هل القيام بالواجب نفي للحرية؟
الموضوع الثاني:
إن التجربة العلمية التي لا تصحح أي خطأ، و تقدم نفسها بوصفها حقيقة لا نقاش فيها، تجربة لا تصلح لأي شيء .”
انطلاقا من القولة، بأي معنى تصحح التجربة أخطاء العلم؟
.
الموضوع الثالث:
إن الشخص الذي يفكر في الانتحار سيسأل نفسه إن كان من الممكن أن يتفق مسلكه مع فكرة الإنسانية بوصفها هدفا في ذاته. فإذا لجأ إلى تحطيم نفسه ليهرب من حالة مؤلمة، فإنه يستخدم بذلك شخصا كمجرد وسيلة تهدف إلى المحافظة على حالة محتملة إلى نهاية الحياة. و لكن الإنسان ليس شيئا، و بالتالي ليس موضوعا يمكن ببساطة إن يعامل معاملة الوسيلة، بل ينبغي النظر إليه في كل أفعاله بوصفه دائما هدفا في حد ذاته. و من ثم فلست أملك حق التصرف في الإنسان الكامن في شخصي، سواء ذلك بتشويهه، أو إفساده، أو قتله … إن الذي ينوي أن يعطي وعدا كاذبا للغير سيدرك على الفور أنه يريد أن يستخدم إنسانا آخر كوسيلة فحسب، بغير أن يحتوي هذا الإنسان الأخير في نفس الوقت على الغاية في ذاته .” حلل النص و ناقشه | |
|
abassi عضو مشارك
تاريخ الميلاد : 11/01/1990 عدد مشاركاتك : 11 العمر : 34 مستواك الدراسي : bac نقاط التميز : 9681 السٌّمعَة : 0 رسالة sms :
| موضوع: رد: نماذج من أسئلة الموحدات في الفلسفة ثانية باك الأحد 28 أغسطس - 10:19:25 | |
| | |
|