هكذا تتوقف مطبوعة أخرى، ولم يمض على إنشائها من طرف مدير مجلة تيل كيل (الناطقة بالفرنسية) أحمد رضى بنشمسي سوى أربعة أشهر. حيث تبين من خطها التحريري أنها تنحو إلى تكسير بعض الطابوهات الاجتماعية، المرتبطة بمواضيع اجتماعية كـ"النفاق الاجتماعي خلال شهر رمضان" وما شابه. غير أن العدد الذي عرض هذه المجلة الأسبوعية الأنيقة للمنع النهائي، كان بمثابة القشة التي قصمت ظهر بعير السلطة السياسية والدينية، ليُضاف – المنع – إلى سلسلة المضايقات التي تعرضت لها الصحافة المستقلة خلال السنوات الأخيرة، بدءا بتوقيف نهائي لثلاث أسبوعيات دفعة واحدة هي: دومان ولوجورنال والصحيفة سنة 2000 بسبب نشرها لرسالة المقاوم الراحل الفقيه البصري، والتي منحت الدليل على مشاركة ضمنية لبعض كبار القادة الحزبيين أمثال عبد الرحيم بوعبيد، وعلال الفاسي، وعبد الرحمان اليوسفي في الانقلاب العسكري الثاني سنة 1972. (كان هذا الأخير حين نشر الرسالة المذكورة، يشغل منصب الوزير الأول لما سُمي بحكومة التناوب وهو ما دفعه إلى التصديق على قرار المنع النهائي لتلك الصحف(. وقد أعاد أصحابها إصدارها بأسماء جديدة، حيث أضافوا لها كلمات من قبيل "لوجورنال إ
بدومادير" و "دومان ماغازين" و "الصحيفة الأسبوعية" (وهو نفس الإجراء القانوني الذي سيلجأ إليه مدير مجلة نيشان لاستئناف الصدور
ذت في المد
وحسب المصالح الطبية في المدينة، فإن الحالة تم رصدها أول أمس الأحد في شخص كان في زيارة للمكسيك وعاد مؤخرا إلى المدينة.
وقالت مصادر طبية إنه تم إيداع الشخص المريض بمستشفى المدينة بعد أن أحس بأعراض حمى ومشاكل في التنفس مشابهة لتلك المرتبطة بـ«أنفلونزا الخنازير». ووضع المريض في جناح خاص ومعزول في المستشفى مخافة انتقال العدوى إلى باقي النزلاء، فيما تم إرسال عينات من دمه إلى مختبرات مختصة من أجل التأكد من إصابته بـ«أنفلونزا الخنازير».
ووجهت الحكومة المحلية في سبتة «رسالة طمأنة إلى السبتيين» واعتبرت أن «كل إجراءات الوقاية اتخ
ينة بعد ظهور أنفلونزا الخنازير